نتائج البحث: جان بول سارتر

إسحق دويتشر "اليهودي اللايهودي" استعادات
|

حين قرأنا ثلاثية إسحق دويتشر عن تروتسكي (النبي المسلح، النبي الأعزل، النبي الخارج عن القانون)، تساءلنا: لماذا تأخرت هذه الثلاثية؟ ربما لأنها حين صدورها لم يكن السوفيات معرّضين للنقد، ربما لأن دوغما الاشتراكية، معركة الاشتراكية، كانت الصوت الواحد المسموح به.

في حاجتنا إلى فرانز فانون ومواقفه آراء
|

يعيش العالم حاليًا لحظات صعبة ومعقدة، وغاية في السواد، بعد أن أفرطت بعض الدول العظمى ـ ومن تستظل تحت سياساتها ـ في الظلم والقهر، والدوس على حقوق الشعوب، خدمة لمصالحها وتحقيقًا لمآربها الاستراتيجية.

عن الترجمة الأدبيّة: ما بين الطلب التجاريّ والمشروع الثقافيّ هنا/الآن
|

في السنوات الأخيرة، شهدت عملية الترجمة نزوحًا كبيرًا. وذلك بعدما كانت الترجمة عبارة عن عملية حضارية تساهم في تقريب أواصر الصداقة بين الشعوب لدرجةٍ غدت فيها نوعًا من المثاقفة التلقائية التي تتم بين الشعوب والحضارات.

الفلسفة نمطًا للفكر... الفكر نمطًا للوجود آراء
|

قرأت رسالة طريفة وجهها موريس ميرلوبونتي لسارتر على الأرجح عام 1930، في عز شبابهما. وهي من الطرافة والعمق بحيث آثرت أن أترجمها هنا كاملة:

في وداع الدكتور يوسف سلامة وهجاء اللجوء المضاعف أجندة
|

في بلد لجوئه الثاني السويد، بعد سورية، ودع الفلسطيني يوسف سلامة الحياة قبل أيام، تاركًا إرثه العلمي الإنساني في عائلته وطلابه. تستذكر، هنا، مجموعة من طلابه روح أستاذهم، مستحضرين ما أمكنهم بعضًا من عمق ضحكته التي لا تُنسى.

بشير زندال: واقع الترجمة باليمن بائس كحال النشر والكتاب حوارات
|

في هذا الحوار مع المترجم والأكاديمي بشير زندال، الذي أنجز قرابة 11 عملًا ترجميًا عن الفرنسية، نقترب من هموم الترجمة في اليمن، في محاولة لإلقاء ضوء على مبادرات الفعل الثقافي التي لم تكن لتهزمها الحرب، أو لتغيبها تمامًا.

هل المقلّون في الكتابة أكثر حظًّا في الخلود؟ آراء
|

لا أدري لماذا ظللتُ منذ يفاعتي إلى اليوم أمْيل إلى الاهتمام بالكتاب المقلّين، الذين لا يصلنا منهم إلا كتاب واحد أحيانًا، ويتوقفون عن الكتابة بسبب الموت المبكّر، أو الانتحار، أو بتغيير اهتماماتهم الحياتية.

"طفولة إيفان": الأطفال يدفعون أثمانًا باهظة لحروب لم يشعلوها سينما
|

فيلم "طفولة إيفان" (1962، سيناريو وإخراج: أندريه تاركوفسكي) أحد أهم الأفلام عن الحرب العالمية الثانية. حصد الفيلم جوائز عدة، منها: جائزة الأسد الذهبي (1962)، وجائزة مهرجان فينيسيا، وجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبي في الدورة 36 من الأوسكار.

غزّة: عن راهنٍ ثقافيّ أعـاد طرحَ الأسئلة آراء
|

نودع عامًا انتهى بسقطةٍ قصَّر الحبر فيها عن مجاراةِ الدم، ليلحُّ علينا السؤال الذي خلّفه تواطؤ معلن وصريح حول غزة، وهو سؤال متشعّب متعدّد المداخل خادشٌ للوعي، لا يرتجي قيم الحضارة التي أصبحت موضع شكٍ، ولا ينفكُّ عنها.

غزّة امتحانٌ جديد للمثقّف التزامًا أو مهادنة آراء
|

يصدمنا موقف الكاتب المغربيّ الطاهر بن جلّون، مثلما يصدمنا موقف الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس. مثقّف نفعيّ من مغربنا العربيّ، وآخر لا أخلاقيّ من الغرب الأوروبي. إنّهما نموذجان راهنان يستدعيان إعادة البحث بمسألة المثقّف التي نوقشت كثيرًا في زمني الأنوار والحداثة.

الدخول

سجل عن طريق

هل نسيت كلمة المرور؟

أدخل عنوان بريدك الإلكتروني المستخدم للتسجيل معنا و سنقوم بإرسال بريد إلكتروني يحتوي على رابط لإعادة ضبط كلمة المرور.

شكرا

الرجاء مراجعة بريدك الالكتروني. تمّ إرسال بريد إلكتروني يوضّح الخطوات اللّازمة لإنشاء كلمة المرور الجديدة.